في الفلسفة الدينية لكزينوفان([1])
الملخص:
يسعى الباحث في هذه المقالة إلى تحليل مركزية الفلسفة الدينية في فلسفة كزينوفان، ونقد الأطروحات الفلسفية التي سعت إلى نفي فلسفية الموقف الكزينوفاني بدعوى أنه جد منشغل بمسألة الدين. وبديلا عن ذلك يرى د. الطيب بوعزة أن ما عده بعض الباحثين تعلة لإخراج كزينوفان من حقل التفلسف هو معبر يمكن إدخاله إليه.
كما يقارن د. بوعزة في بحثه بين أطاريح شراح شذرات كزينوفان، مثل إدوارد زيلر، وراينهاردت، وغوتري، وكيرك، ورفن، وميرسيا إلياد، باحثا عن زاوية مغايرة للنظر الى أبعاد المشروع الذي بلوره كزينوفان، كأول نقد للنزعة الأنثروبومورفية.
للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا
1 نشرت هذه المادة في العدد الخامس من مجلة ألباب الصادرة عن مؤمنون بلا حدود.
كاتب
