في جينيالوجيا الحوار بين الأديان التوحيدية
رؤية أركونية
الاعرج بوجمعة[1]
ملخص:
تهدف هذه الدراسة إلى الحفر في المشروع النقدي للمفكر محمد أركون، حيث خصصّ أربعة عقود من الزمن، لتفكيك ونقد العقل الإسلامي، وقراءة الظاهرة الدينية، ولبلوغ القصد والمُراد من هذه الدراسة، شمرنا على ساعد الجّد وبذلنا جهد المُستطاع في مُطالعة جل ما كتبه الرجل -أركون- سالكين طريق الحفر الجينيالوجي، بُغية الوصول إلى جذر المشكل لتأسيس حوار بين الأديان التوحيدية، وخاصة أن مسألة الديّن؛ ظلت حكراً على حراس العقيدة، وتبسيط النصوص كان عبر وساطة الكهنة أو المقاولين المشرفين على إدارة شؤون المقدس، هذه الوساطة حجبت أية محاولة جادة لتأسيس حوار فعّال وجدي بين “مجتمعات الكتاب”.
للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا
[1]– أستاذ فلسفة بالتعليم الثانوي التأهيلي
كاتب
